تفاصيل الشقة
عند الدخول للمنزل يوجد ممر يؤدي إلى مطبخ كبير بتصمبم مفتوح ومنطقة مخصصة لتناول الطعام
وتضم الصالة أبواب الحديقة المزدوجة تؤدي إلى الشرفة الرئيسية الكبيرة التي تطل على الحدائق الجميلة ومنطقة المسبح.
المطبخ مجهز بالكامل بجميع الأجهزة الحديثة بما في ذلك غسالة الأطباق وغسالة الملابس والميكرويف والغاز والثلاجة
ويحتوي هذا الطابق أيضًا على غرفتي نوم يوجد شرفة لكل منها
ويوجد في نفس الطابق أيضا حمام للاسرة مشترك.
يوجد درج رخامي إلى غرفة النوم الرئيسية التي تحتوي على حمام داخلي ماستر و مزود بدش على شكل بوكس
يتوفر أيضًا مطبخ صغير كامل مع موقد صغير وتراس.
هذه شقة فاخرة ومفروشة بالكامل
مرافق المجمع
يضم حدائق جميلة وخلابة ومناسبة للاسترخاء
مسبحً كبير مشتركً
مسبح منفصل للأطفال
دشات بجانب المسبح.
الموقع
تقع هذه الشقة الدوبلكس في الطابق الأول في موقع رائع بالقرب من شاطئ كاليس.
تقع هذه الشقة داخل مجمع سكني صغير ، وتقع في منطقة هادئة في كاليس على بعد بضع دقائق فقط سيرًا على الأقدام من الممشى حيث يتوفر العديد من المطاعم والمقاهي .
الشقة تبعد بضع دقائق سيرا على الأقدام من شاطئ كاليس ومنطقة الكورنيش الشهيرة.
المشروع قريب من المحلات التجارية والمطاعم الفاخرة والحانات .
تبعد 10 دقائق بالسيارة عن المدينة الرئيسية في فتحية ، التي تعد مركز تسوق ومحلات السوبر ماركت والمستشفيات والعديد من المطاعم.
يبعد عن مطار دالامان الدولي 40 دقيقة فقط.
عن كاليس
يعد شاطئ كاليس منتجع سياحي ذو شعبية عالية لقضاء عطلة ممتعة على ساحل الفيروز التركي حيث الشمس الساطعة والبحار الزرقاء سر جمال هذا الشاطئ كاليس يعني باللغة التركية العمل ولم يكن يعرف دائما لقضاء العطلات بل كان في التاريخ القديم يعد شاطئ العمل حيث كان يعتبر كأداة ربط الشاطئ بالرصيف عن طريق سكة حديدية صغيرة يستخدم شاطئ كاليس في الوقت الحاضر للاستفادة من الشمس تزامنا مع استخدام واقي الشمس تفيد التقارير أن هذا الشاطئ يشهد 300 يوم مشمس سنويا ويصطف على طول الشاطئ من بدايته حتى نهايته المطاعم التركية التي تقدم المأكولات التركية والعالمية المميزة ويعد كورنيش كاليس للمشاة مكانا مثاليا لمشاهدة غروب الشمس ببساطة مذهلة كاليس في الواقع هو جزء من مدينة فتحية والتي تقع في الجانب الجنوبي من خليج فتحية في حين يقع كاليس على الجانب الشرقي من الخليج نفسه تعتبر مدينة فتحية مكان ممتاز للزيارة لعدة أسباب منها وجود الممرات الضيقة للباسبتور والمعروف سابقا باسم البلدة القديمة والسبب الآخر هو وفرة المطاعم والحانات ومحلات بيع الذهب والمحلات التجارية والتي تجعل من المدينة مكان جدير بالزيارة.